ما يقع في باب "محتوى إباحي"!
لعل ما ترغب فيه أغلبية منصات التواصل الاجتماعي اليوم أن تمارس مهنة "المكتوبجي"، وإن بحبر آخر، وبشعارات مغايرة، تنافح عن حرية التعبير والتفكير، لكن ما إن تقترب خطوة واحدة نحو فضح الانتهاكات الإسرائيلية حتى تستنفر خوارزميات هذه المنصات في منع هذا المحتوى.
10 كانون الأول 2024 13:09
تصفح المزيد
لا مزيد من البيانات