سوريا ما زالت تعاني من تبعات الحرب ضد الجماعات التكفيرية المموّلة من "تل أبيب"، وواشنطن ودول غربية لكل منها أجندات ومصالح من جراء ما يحصل على الأراضي السورية منذ عام 2011.

ثمة قواسم مشتركة بين سوريا واليمن، منها انتماؤهما إلى محور المقاومة الذي يواجه الولايات المتحدة الأميركية وعملاءها في المنطقة، وإنهاء نفوذها والوجود العسكري المباشر لها، وكسر قواعد الحصار والتجويع التي يفرضها الغرب.

المشهد السياسي العربي بدأ يتبدّل بعد كارثة الزلزال في شهر شباط/فبراير التي أصابت سوريا وتركيا>

لن تقبل الحكومة السورية لا أكثر من حقها ولا أقل منه، ولو بمقدار شعرة واحدة.