
عبد أو سيّد؟
أميركا تخفي صور عبوديتها… لكن هل يغيّر ذلك حقيقة استعباد ملايين الأفارقة؟ وكيف لمن صنع مجده على تجارة الرقيق أن يوزّع اليوم دروسًا في الحرية والسيادة؟
أميركا تخفي صور عبوديتها… لكن هل يغيّر ذلك حقيقة استعباد ملايين الأفارقة؟ وكيف لمن صنع مجده على تجارة الرقيق أن يوزّع اليوم دروسًا في الحرية والسيادة؟