أرملة في بغداد تحوّل الدعاية الانتخابية إلى مأوى يؤويها وأيتامها
في مشهدٍ يختصر قسوة الواقع وابتكاره في آنٍ واحد، أرملة في بغداد تحوّل الدعاية الانتخابية إلى مأوى يؤويها وأيتامها.
في مشهدٍ يختصر قسوة الواقع وابتكاره في آنٍ واحد، أرملة في بغداد تحوّل الدعاية الانتخابية إلى مأوى يؤويها وأيتامها.