الأزمة الأوكرانية تكاد تختتم عامها الثالث على صفيح ساخن
تحوّل عام 2024 في المواجهة بين روسيا والغرب الأطلسي إلى سنة تجاوزت فيها الدول الغربية الخطوط الحمر في أوكرانيا، إلا أن الرد الروسي بصاروخ أوريشنيك أتى مخالفاً لكل الرهانات وأحدث تكافؤاً في موازين قوى الميدان. وبعد التغييرات الأخيرة في سوريا بالشرق الأوسط على موسكو أن تحافظ على مكاسبها السياسية والميدانية لا سّيما في أوكرانيا.