
الفتنة المستيقظة
الطائفية لم تَعُد مجرّد خلاف عابر، بل صارت ناراً تحت الرماد، تنتظر شرارة لتشتعل. هتافٌ واحد، أو تسجيلٌ مشبوه، كفيل بأن يُشعل شارعاً ويُسقط أبرياء… ويهدم ما تبقّى من وطن.
الطائفية لم تَعُد مجرّد خلاف عابر، بل صارت ناراً تحت الرماد، تنتظر شرارة لتشتعل. هتافٌ واحد، أو تسجيلٌ مشبوه، كفيل بأن يُشعل شارعاً ويُسقط أبرياء… ويهدم ما تبقّى من وطن.