الحرب الخفية: من يديرها؟ وما خطرها؟
ليست حربًا بالسلاح التقليدي، بل أخطر منها بكثير... إنها حرب الوعي التي تديرها مراكز استخباراتية، وتستهدف العقول والسرديات والوجدان. فكيف يعمل "مركز عمليات الوعي" في جيش الاحتلال؟ وما أدوات الغزو الافتراضي الذي يسعى لاختراقنا؟ وهل نستطيع تفادي هزيمة الوعي قبل أن تُحسم المعركة؟